صور)اكبر توسيع للمسجد النبوي
* المدينة المنورة على موعد مع أكبر وأضخم مشروع لتوسعة المسجد النبوي الشريف على مساحة 12.5 هكتار.
* أطلقها خادم الحرمين وحجم التعويضات يصل إلى 25 مليار ريال.
* المملكة العربية السعودية.. سعي دائم لتطوير الحرمين وخدمة المسلمين أثناء تأدية الشعائر.. توسعة المسجد الحرام منظومة متكاملة وفق أحدث التصاميم العالمية.
مجسم لشكل التوسعة الجديدة في المسجد النبوي
مجسم لشكل التوسعة في المسجد النبوي
400 الف ريال سعودي — اي ما يعادل 80 مليون دينار اردني — تعويض الدونم الواحد من اراضي توسعة المسجد النبوي الشريف
خادم الحرمين الشريفين اثناء دخوله للمسجد
خادم الحرمين الشريفين اثناء ادائه للصلاة في المسجد
الملك عبد الله بن عبد العزيز يستمع إلى شرح عن مشروع توسعة المسجد النبوي بحضور الأمير سلمان بن عبد العزيز
خادم الحرمين الشريفين يحنو لوضع حجر الأساس لمشروع توسعة وعمارة المسجد النبوي الشريف
خادم الحرمين الشريفين يضع حجر الأساس لمشروع توسعة وعمارة المسجد النبوي الشريف
خادم الحرمين الشريفين يتسلم هدية الرئاسة العامة لشؤون الحرمين الشريفين
ساتل – أسَّس خادم الحرمين الشريفين الملك عبد الله، البارحة، لأكبر توسعة للمسجد النبوي الشريف في المدينة المنوّرة في التاريخ، حين وضع حجر الأساس للمشروع الذي سيستغرق عامين، ويتوقع أن يستوعب المسجد 1.8 مليون مصلٍ مع نهاية أعمال المشروع.
وبدأ خادم الحرمين الشريفين زيارته لمشروع التوسعة بالاطلاع على مجسم التوسعة للمسجد النبوي الشريف، قبل أن يلقي الدكتور عبد الرحمن السديس الرئيس العام لشؤون المسجد الحرام والمسجد النبوي الشريف، كلمة أثنى فيها على ما اعتبرها التوسعة الأكبر في تاريخ المسجد النبوي الشريف، مشيراً إلى فضائل مثل هذا العمل الذي سيسمح لملايين المسلمين في العالم بتحقيق أمنياتهم بالصلاة في مسجد الرسول الكريم عليه الصلاة والسلام، داعيا المولى عز وجل أن يجعل هذا العمل في موازين حسنات الملك عبد الله وأن يقر عينه وولي عهده برؤية ثمار هذا المشروع.
وقام الملك عبد الله بن عبد العزيز في ختام الحفل بوضع حجر الأساس لمشروع توسعة المسجد النبوي، مردّداً الدعاء بالبركة لهذا العمل قبل أن يغادر المكان في ختام اليوم الأول لزيارته للمدينة النبوية التي تستمر ثلاثة أيام، إذ يتوقع أن تشهد الزيارة أيضاً افتتاح مشروعات أخرى، إضافة إلى استقبال المواطنين.
وينتظر من مشروع التوسعة الحالي أن تشهد الساحات المحيطة تحسينات إضافية تسمح برفع الطاقة الاستيعابية للمسجد بنحو 800 ألف في المرحلة الأولى، ومثلها في المرحلة الثانية، في حين تتوافر خدمات إضافية للمصلين في جوار المنطقة المركزية.
وكان خادم الحرمين الشريفين وصل في وقت سابق البارحة إلى المدينة المنورة قادما من المغرب.
حيث استقبله في مطار الأمير محمد بن عبد العزيز الدولي ولي العهد الأمير سلمان بن عبد العزيز الذي وصل عصر أمس قادما من جدة.
في مايلي مزيد من التفاصيل:
وضع خادم الحرمين الشريفين الملك عبد الله بن عبد العزيز البارحة حجر الأساس لأكبر توسعة يشهدها المسجد النبوي الشريف في قلب المدينة المنورة التي وصل إليها في وقت سابق البارحة قادما من المملكة المغربية، وكان على رأس مستقبليه في مطار الأمير محمد بن عبد العزيز الدولي ولي العهد الأمير سلمان بن عبد العزيز الذي وصل عصر أمس قادما من جدة.
وتوجه خادم الحرمين الشريفين مباشرة بعد مراسم استقبال مختصرة إلى الحرم النبوي حيث أدى الصلاة ورعى حفل التأسيس لأكبر مشروع توسعة للمسجد الذي بني في عهد الرسول الكريم عليه الصلاة السلام، وذلك في الساحات المحيطة بالمسجد الذي يتسع حاليا لنحو مليون مصل ومن المتوقع أن يصل استيعابه للمصلين مع نهاية مشروعات التوسعة التي أطلقها رسميا الملك عبد الله البارحة إلى 1.8 مليون مصل وذلك في مدة زمنية يتوقع أن لا تزيد على عامين.
خادم الحرمين الشريفين خلال حفل وضع حجر الأساس لأكبر توسعة للمسجد النبوي الشريف البارحة، ويبدو الأمير سلمان والأمير أحمد والأمير مقرن وعدد من الأمراء والمشايخ والمسؤولين.
وبدأ خادم الحرمين الشريفين زيارته لمشروع التوسعة بالاطلاع على مجسم التوسعة للمسجد النبوي الشريف، ثم ألقى الدكتور عبد الرحمن السديس الرئيس العام لشؤون المسجد الحرام والمسجد النبوي الشريف كلمة أثنى فيها على ما اعتبرها التوسعة الأكبر في تاريخ المسجد النبوي الشريف، مشيرا إلى فضائل مثل هذا العمل الذي سيسمح لملايين المسلمين في العالم تحقيق أمنياتهم بالصلاة في مسجد الرسول الكريم عليه الصلاة والسلام، داعيا المولى عز وجل أن يجعل هذا العمل في موازين حسنات الملك عبد الله وأن يقر عينه وولي عهده برؤية ثمار هذا المشروع.
الملك يرفع أكف الضراعة في المسجد النبوي الشريف.
وقام الملك عبد الله بن عبد العزيز في ختام الحفل بوضع حجر الأساس لمشروع توسعة المسجد النبوي مرددا الدعاء بالبركة لهذا العمل قبل أن يغادر المكان في ختام اليوم الأول لزيارته للمدينة النبوية التي تستمر لثلاثة أيام، إذ يتوقع أن تشهد الزيارة أيضا افتتاح مشروعات أخرى بالإضافة لاستقبال المواطنين.
ولي العهد يدعو ربه في المسجد النبوي.
وينتظر في مشروع التوسعة الحالي أن تشهد الساحات المحيطة تحسينات إضافية تسمح برفع الطاقة الاستيعابية للمسجد بنحو 800 ألف في المرحلة الأولى ومثلها في المرحلة الثانية في حين تتوافر خدمات إضافية للمصلين في جوار المنطقة المركزية.
من جهة أخرى، أشارت مصادر إلى عودة إمام وخطيب المسجد النبوي الشريف السابق الشيخ علي الحذيفي إلى منبر الحرم المدني بعد توقف دام قرابة العام والنصف.